فوائد الكولاجين عديدة فهو أحد البروتينات الليفية المتوفرة في المملكة الحيوانية يوجد منه أكثر من 16 نوع، ويدخل الكولاجين بشكل أساسي في تركيب الجلد والعظام والعضلات والغضاريف.
يتباطأ إنتاج الكولاجين في الجسم مع تقدم العمر، لذلك ينصح بتعويضه بعد عمر النضوج، لأنه ضروري جداً للحفاظ على البشرة. وتقوم منتجاته سواء الموضعية أو التي تؤخذ عن طريق الفم بما يلي:
- يكافح شيخوخة الجلد.
- يحافظ على مرونة الجلد.
- يزيد من نضارة البشرة وإشراقتها.
- يقوي الأظافر والشعر.
- يقلل من آلام المفاصل.
- تزيد من صحة الأمعاء وتزيد من فعالية عملها.
يعتبر النوع الذي يؤخذ عن طريق الفم أكثر فعالية من النوع الموضعي (الكريمات) لأنه يقدم حلاً طويل الأمد. لكن الكولاجين الموضعي يعطي حلاً سريعاً لكنه قصير المدى.
ماهي مكونات مكملات الكولاجين؟
- فيتامين سي.
- حمض الهيالورونيك.
- الكولاجين.
المصادر الطبيعية للكولاجين
الكولاجين يؤخذ من المصادر الحيوانية ولا يوجد خيار نباتي له ويوجد في الأسماك أيضا، لكن النباتيين يمكنهم تناول فيتامين سي وبعض الأحماض الأمينية مثل الجليسين والبرولين والليسين.
إذا مازلتي في عمر صغير يمكنكِ البدء من الآن لحماية إنتاجه بشكل طبيعي دون الحاجة لمكملات غذائية وذلك عن طريق:
- عدم التعرض مباشرة لأشعة الشمس لفترات طويلة لأن الأشعة فوق البنفسجية تسرع من شيخوخة الجلد باتلاف الكولاجين والهيالورونيك.
- التقليل من تناول السكريات.
- الابتعاد عن الاجهاد والتوتر.
- الابتعاد عن التدخين.
- اختلال الكورتيزول في الجسم يؤدي إلى اتلافه.
- تناول الفيتامينات ومضادات الأكسدة الطبيعية والأغذية الغنية بالكبريت مثل الخضراوات الخضراء والبقوليات والمكسرات والثوم والبيض والبروتين الحيواني.
وكذلك يعتبر مرق العظام من أفضل الأطعمة التي تعزز من إنتاجه.